Details, Fiction and فوائد الصيام للمرأة

Details, Fiction and فوائد الصيام للمرأة

Blog Article

وأما التطوع: فإن كان غائبًا لا بأس، وإن كان شاهدًا فلا تصم إلا بإذنه، لقول النبي ﷺ: لا تصومن امرأة وزوجها حاضر إلا بإذنه، فإذا كان زوجك حاضرًا فليس لك الصوم إلا بإذنه، أعني: صوم التطوع كالخميس أو الإثنين أو ست من شوال أو صيام ثلاثة أيام من كل شهر ونحو ذلك، لابد من إذنه فإن أذن لك وإلا فلا تصومي.

ضبط الهرمونات بعد انقطاع الدورة الشهرية، والحد من حدوث مشكلات إنقاص الطمث مثل زيادة الوزن خاصة محيط الخصر وارتفاع مستوى الكوليسترول والجلوكوز، والحد من مشكلة نقص مستوى الكوليسترول مرتفع الكثافة.

وقد اختلف الفقهاء في أيام الطهر التي تتخلل أيام الحيض كمن تحيض يومين ثم تطهر تماما لمدة يومين كاملين ثم يأتيها الدم بنفس صفات دم الحيض الأول وأعراضه والراجح أن يومي النقاء طهر فلها أن تصلي فيهما وتصوم.

ويتم خلال الصيام توفير الطاقة التي يستخدمها جسمك عادةً لهضم الطعام؛ ليستخدمها الدماغ.

يمثل الصيام في شهر رمضان منعطفا مهماً وإيجابياً في حياة الصائم وصحة جهازه الهضمي، إذ أن اعتياد الجسم على تناول كميات أقل من الطعام، يمنح الجهاز الهضمي فرصة للاستراحة ويؤدي إلى تقلص حجم المعدة بشكل تدريجي والحد من الشهية، ويمكن أن يكون له نتائج أفضل من نور الإمارات أكثر أنواع الحميات الغذائية فعالية.

فَضَحِكَ النَّبِيُّ ﷺ حَتَّىٰ بَدَتْ أَنْيَابُهُ ثُمَّ قَالَ: «أَطْعِمْهُ أَهْلَكَ» أخرجه البخاري.

.. وغيرها من الأمور التي تضيع كمال الثواب للصائم، علمًا بأن صيانة اللسان عن هذه الأقوال واجبٌ في كل حال وفي كل وقت. 

لم تتوقف أهمية الصوم على أنها عبادة دينية فقط وإحدى فروض الإسلام فالصيام ميزان لضبط النفس وتجديد الطاقة الروحية، وتتعدد فوائد الصوم على سائر صحة الإنسان منها فوائد صحية وأخرى نفسية، وفي الصيام حكم كثيرة أودعها الله سبحانه وتعالى ورزقنا بشهر الصوم ليكون فرصة تصحيح نظام حياتنا الصحي والنفسي، فلنعلم في النقاط التالية أهم فوائد الصوم:

تناول وجبات غنية بالبروتينات والمعادن، للحفاظ على نور صحة الجسم.

قَالَ: وَقَعْتُ عَلَىٰ امْرَأَتِي وَأَنَا صَائِمٌ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «هَلْ تَجِدُ رَقَبَةً تُعْتِقُهَا؟».

أما إن كان غائبًا مسافرا فلا بأس أن تصومي حال غيبته ولو بغير إذنه؛ لأنه حينئذ لا يتضرر بذلك وليس عليه حرج من ذلك، بخلاف حضوره فإنه قد يمنعه من بعض حاجاته.

لا حرجَ في تذوّق الصائم للطعام دون أن يصل إلى الجوف إنْ دعتْ حاجة لذلك، ويُعدّ صيامه صحيحاً، إلّا أنّ الأفضل الابتعاد عن ذلك؛ خوفاً من دخول شيءٍ إلى الحلق،[١٦] وبيان أقوال العلماء في ذلك على النحو الآتي:

يعمل الصيام على زيادة تكسير الجلوكوز وإنتاج الطاقة للجسم؛ مما يعمل على خفض إنتاج الأنسولين. لذلك، تكون للصيام منافع جمّة على تحسين مستوى السكر في الدم.

يتناول الشخص نظامًا غذائيًا عاديًا لخمسة أيام في الأسبوع، ويصوم عن الطعام لمدة يومين في الأسبوع.